لم تغفل إدارة الجمعية عن الجانب التعليمي والتربوي والثقافي لذا فقد أنشأت رياض الاطفال لما لهذه المرحلة من أهمية باعتبارها المرحلة التأسيسية والأساسية في بناء

ان فكرة المشروع التي تتكامل فيها كلاً من قطاعي الإغاثة والتنمية من خلال تحويل مجموعة من الأسر الفلسطينية الفقيرة والمتضررة من أسر مستهلكة تطلب المساعدات

قال صلى الله علية وسلم: “ومن كان من أهل الصدقة دُعي من باب الصدقة” بين يوم وليلة. أصبح الشعب الفلسطيني رهين المحبسين، ظلم الاحتلال وحصار

وانطلاقاً من واجباتنا الوطنية والإنسانية تجاه مسانده وزارة الصحة ؛ فإننا عكفنا على توفير وسيلة نقل آمنة للمرضى(سيارات إسعاف) مجهزة بجميع المعدات الطبية  الازمة للاستخدام

قال تعالى (وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون) الانبياء 30. قطره ماء تحي شجره وقد تعنى أنقاض أنسان، فأن مشروع حفر الابار من

قاله تعالى(وَآيَةٌ لَّهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ)، سورة “يس 33” في ضل العدوان الاسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني لم يسلم حتى

ان الانارة الامنة هي نظام يعتمد على بطاريات صغيرة لتضيء المنازل اثناء انقطاع التيار الكهربائي وتعتمد على لمبات موفرة للطاقة. ان هذا المشروع سيضيء منازل

انطلاقاً من قال تعالى(إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَٰجِدَ ٱللَّهِ مَنْ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْءَاخِرِ وَأَقَامَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَى ٱلزَّكَوٰةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا ٱللَّهَ ۖ فَعَسَىٰٓ أُوْلَٰٓئِكَ أَن يَكُونُواْ

تسعى الجمعية جاهدةً للاهتمام بشريحة الشبــاب والارتقاء بهم وإفراد برامـــــج وأنشـــطة من شأنها الارتقاء بهم وتعزيز قدراتهم وتطوير وتنمية مواهبهم ومهاراتهم المختلفة ، إضافةً لتحفيزهـــــم